A Secret Weapon For المسجد الأزرق
A Secret Weapon For المسجد الأزرق
Blog Article
التالي ملاهي فيالاند اسطنبول
توالت التجديدات منذ عهد السلطان محمد خان حيث سعى كل سلطان إلى تجميل ايا صوفيا بشكل أكبر، فأضيفت دعامات إلى جوانب ايا صوفيا لمنعه من الانهيار في عهد مراد الثالث من قبل المهندس التاريخي سنان الذي وجد إلهامه من الصرح القديم و من ثم تحول ايا صوفيا إلى مجمع كامل به هياكل مثل المحراب والمنبر والمنبر والمآذن ومكتب السلطان وشادرفان (نافورة توفر المياه للوضوء) والمدرسة والمكتبة ومطبخ الحساء.
يليه التجول في أول فناء بقصر، وهو أكبر مساحة خضراء فيه محاطة بجدارن فخمة عالية الارتفاع.
أما اليوم فهو عبارة عن متحف مدهش، من أهم أركانه جناح خرقة السعادة، فهي تحتويعلى الأمانات المقدسة كسيف النبي صلّى اللّه عليه وسلم، أثر قدمه، قوسه، شعرات من لحيته الشريفة، وبعض أغراضه الشخصية، باللإضافة إلى سيوف الخلفاء الراشدين، عمامة يوسف عليه السلام، وغيرها الكثير من الأمانات المقدسة.
نظرًا لأن السياح يدخلون مناطق الزيارة في الطابق الثاني فقط، فلا يحتاجون إلى خلع أحذيتهم.
مجتمع #أحب_اسطنبول واحصل على عروض خاصة ودعوات لكبار الشخصيات وأخبار وتحديثات حصرية عن إسطنبول.
الصادرة عن وزارة الثقافة والسياحة ، كان مسجد ايا صوفيا أكثر مناطق الجذب السياحي
مواصلات مجانية خلال عيد الفطر في تركيا يعتبر عيد الفطر يومًا للفرح والاحتفال في الدول ذات الأغلبية المسلمة مثل تركيا، حيث يمثل هذا العيد نهاية الشهر الكريم شهر رمضان. وخلال هذه الأجازة الاحتفالية، تتخذ الحكومة التركية خطوة غير مسبوقة للتخفيف عن المواطنين من خلال تقديم خدمات النقل العام مجانًا في المدن الكبرى.
عن المدينة السفر أشياء للقيام بها شركة صحة الإنسان دراسة مدينة الحياة
وفقًا للأسطورة، ساعدت قوى خارقة للطبيعة أيضًا جستنيان في تمويل بناء آيا صوفيا أيضًا. وعندما حان الوقت الذي وصل فيه العمال إلى مرحلة بناء القبة، كان جستنيان قد أنفق بالفعل كل ذهب البيزنطيين من أجل البناء.
حيث يمتاز قصر توبكابي في اسطنبول بالمساحة الشاسعة، حيث كان يعيش بداخله قرابة أربعة آلاف شخص، وكان يضم غرف وأقسام متعددة.
يحتوي القصر على مئات الغرف ومجموعات كبيرة من الزخارف والأسلحة والدروع العثمانية والمخطوطات الإسلامية.
للمسجد فناء فسيح بنى لعى more info نفس نمط فناء مسجد السليمانية و يتوسطه نافورة سداسية،
الأشكال الموجودة في هذه الفسيفساء، والتي هي غير متناسبة، تشمل مريم العذراء والطفل يسوع. على جانبي الفسيفساء ، توجد صور لقسطنطين الكبير يحمل نموذجًا للمدينة والإمبراطور جستنيان يحمل نموذجًا مسجد آيا صوفيا. أخيرًا، عند المخرج، يجد المرء زوجًا من الأبواب البرونزية، غارقة جزئيًا في الأرض، والتي يعود تاريخها إلى القرن الثاني قبل الميلاد ويعتقد أنها تم إحضارها إلى الموقع من معبد وثني.